لاشك أن عائلة الطرابلسي التي عاثت فسادا في البلاد واعتدت على أملاك الغير وشردت العائلات وسطت على أملاك الغير قد أساءت استغلال السلطة، واستعملت ليلى زوجة المخلوع كمطرقة ضربت بها على أيدي الجميع بلا هوادة،
وكل هذه التصرفات تنم عن جهل عميق وضعف المستوى الثقافي فكل العائلة منقطعة عن التعليم وبالإضافة الى مستواها التعليمي الضحل فإن أغلب الطرابلسية قادمون من وسط اجتماعي «ضعيف» لذلك أنهمكوا جميعا في السرقة والنهب والاعتداء على أملاك البلاد والعباد بمجرد أن وطأت قدما ليلى القصر والثابت أن الشهائد التي ادعى «المخلوع» وزوجته وبعض الأفراد من عائلتها أنهم حصلوا عليها ليست سوى وثائق مزورة ووثائق وقع شراؤها لإخفاء عيوبهم، ولعل بطاقة أعداد ليلى الطرابلسي في الرابعة ثانوي دليل على أنه لا علاقة لها بالتعليم ولم تكن يوما طالبة علم.
ومن الملاحظات المدونة في بطاقات أعداد ليلى الطرابلسي أنها كسولة ولا تحضر كراس العلوم الطبيعية خلال الدرس لأنها ثقيلة الوزن كما أنها محبة للفسحة والمرح ولا تركز على الدراسة.
وكل هذه التصرفات تنم عن جهل عميق وضعف المستوى الثقافي فكل العائلة منقطعة عن التعليم وبالإضافة الى مستواها التعليمي الضحل فإن أغلب الطرابلسية قادمون من وسط اجتماعي «ضعيف» لذلك أنهمكوا جميعا في السرقة والنهب والاعتداء على أملاك البلاد والعباد بمجرد أن وطأت قدما ليلى القصر والثابت أن الشهائد التي ادعى «المخلوع» وزوجته وبعض الأفراد من عائلتها أنهم حصلوا عليها ليست سوى وثائق مزورة ووثائق وقع شراؤها لإخفاء عيوبهم، ولعل بطاقة أعداد ليلى الطرابلسي في الرابعة ثانوي دليل على أنه لا علاقة لها بالتعليم ولم تكن يوما طالبة علم.
ومن الملاحظات المدونة في بطاقات أعداد ليلى الطرابلسي أنها كسولة ولا تحضر كراس العلوم الطبيعية خلال الدرس لأنها ثقيلة الوزن كما أنها محبة للفسحة والمرح ولا تركز على الدراسة.